[ad_1]
الحكومة اللبنانية تبدأ اليوم, مفاوضاتها مع صندوق النقد الدولي للحصول على مساعدة مالية بهدف الخروج من أزمتها الاقتصادية والمعيشية, في الوقت الذي يجري تسجيل ارتفاع في عدد إصابات فيروس كورونا.
تبدأ الحكومة اللبنانية المفاوضات مع صندوق النقد الدولي بشأن خطتها الاقتصادية وستطلب من الصندوق مساعدة مالية للتخفيف من تبعات الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها البلاد.
.
وكانت الحكومة اللبنانية أعلنت في 30 نيسان / أبريل الماضي عن خطتها الاقتصادية لحل الازمات الاقتصادية والول
وتهدف الخطة الاقتصادية التي أعلنها أمس رئيس الحكومة اللبنانية حسان دياب إلى حماية أموال المودعين وتقوية المصارف وإعادة هيكلتها لتقوم بواجباتها, كما تهدف الخطة ل “إعادة هيكلة القطاعين المصرفي والمالي وبنيت على أسس تسمح لنا بالحصول على التمويل الدولي” وفق ما قاله دياب.
وكان الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله, أوضح أنه “لم يتم إعطاء تفويض لأحد بطلب المساعدة من صندوق النقد الدولي, ويجب مراجعة الشروط والخطوات المطلوبة” مضيفا أن “الحكومة لا تسلم البلد إلى صندوق النقد الدولي, وهناك نقاش حول الخطوات والشروط وتعاط مسؤول مع ذلك “.
وأعلن السيد نصر الله أن حزبه لا يقف “ضد مبدأ طلب لبنان مساعدة من أي جهة في العالم لا نقبل تسليم ق
وفي سياق آخر تتجه الحكومة اللببانية لإعلان الإقفال التام في البلاد بعد ارتفاع وعيديد بفيروس كوروا
وبدأ في الايام الأخيرة يرتفع عدد المصابين المقيمين في لبنان إلى ما فوق ال10 يوميا, بعدما كانت شهدت البلاد استقرارا في عدد الحالات لا يتجاوز الحالتين إلى 3 حالات يوميا.
[ad_2]