[ad_1]
كتبت آمال خليل في صحيفة “الأخبار” تحت عنوان “هلع في الجنوب: الفيروس ينتقل من عكار إلى الزهراني”: “منذ انتشار جائحة كورونا, بقيت منطقة الزهراني في منأى عن تسجيل الإصابات الطمأنينة والثقة جعلتا كثيرين لا يلتزمون بتوصيات الوقاية والحجر المنزلي, ولا. سيما ما يتعلق بفتح المحال والمقاهي وأماكن التجمعات لكن “كورونا” أتاهم من حيث لا يدرون:… من عكار لم يكن مستحيلا على الفيروس الذي جاب العالم أن يقطع نحو 200 كيلومتر من جديدة القيطع العكارية الى بلدة البابلية (قضاء الزهراني) فقد تبين السبت الماضي إصابة عسكري في الجيش من البابلية بالفيروس بعدما خالط زميلاً له مصابا خلال خدمتهما معا في المحكمة العسكرية في بيروت. تنقل الشاب الأسبوع الماضي, خلال إجازته, بين بلدته والجوار من البيسارية إلى تفاحتا وعدلون والغسانية. وقبل أن تظهر نتيجة فحصه, احتك بوالدته ونحو 30 من أصدقائه في البابلية. وزار منزل والده في بلدة البيسارية المجاورة. أحد أصدقائه يقيم في الصرفند احتك بدوره بعدد كبير من الأشخاص. أدى ذلك الى حال طوارئ قصوى أعلنتها بلديات المنطقة. واستنفرت خلايا الأزمة التي شكلت مع بداية انتشار الفيروس لإحصاء كل من احتك بهم المصاب خلال جولاته لإخضاعهم لفحص ال PCR. “. لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
[ad_2]