[ad_1]
كشف المختبر المرجعي الوطني, التابع لشبكة مرافق مبادلة للرعاية الصحية, عن بدء تقييم تقنية جديدة للكشف عن فيروس “كوفيد -19” تسمى الاختبارات المصلية, أو اختبار الأجسام المضادة, وذلك في إطار التزام المختبر بدعم مساعي الحكومة ومبادراتها, الرامية لاحتواء انتشار الوباء في الإمارات ، من خلال الاختبارات والفحوص الطبية الواسعة النطاق ، التي أثبتت فاعليتها ك ثكثر الإجراءاتا
.
.
وقال إن البنية التحتية والموارد التقنية التي يمتلكها المركز, إضافة إلى الخبرات البشرية المتميزة, التي تضم 14 من علماء الأمراض والأخصائيين السريريين, وأكثر من 200 خبير تقني بمجال الفحوص المخبرية الطبية, تتيح له إجراء عدد كبير من الفحوص المخبرية الدقيقة, والعمل على مدار الساعة, طوال أيام الأسبوع ، لمواكبة الطلب المتنامي على الفحوص الطبية.
وذكر المسؤول الطبي الأول في المختبر ، الدكتور باسل الطرابلسي ، وجود أنواع مختلفة من الفحوص المتاحة ل للكشو وأكّد استعداد المختبر لاتخاذ التدابير ، التي توصي بها الجهات الصحية المختصة في الإمارات. وقال إن الفحص التشخيصي الجزيئي الحالي يعتمد على تقنية تسمى «تفاعل البوليمراز الماسي ج، ث، عنل وتعتبر الاختبارات الطبية للفيروسات, التي تعتمد على الحمض النووي الريبوزي (الريبي) مفيدة عندما تكون أعراض المرض حادة, ولتوفير العناية الفردية للمرضى, إضافة إلى تنفيذ استراتيجيات منع انتشار الفيروس في مرافق الرعاية الصحية والمجتمع.
وأضاف الطرابلسي: «أعتقد أن كلا النوعين يوفر أدوات مهمة للتحكم ، والكشف عن النطاق الكامل لتفشي الوباء. ونحن محظوظون لأننا نمتلك التقنيات المتقدمة ، اللازمة لتوفير أدوات التشخيص بسرعة ».
فحوص دقيقة
يُعدّ المختبر المرجعي الوطني أحد المختبرات الطبية المعدودة في الدولة ، التي تلتزم بمسسسثثثثثثثثثثثثثثثثثثمثثثثثث وتتوافق عملياتها مع أعلى المعايير التي حددتها منظمة الصحة العالمية ل للاختبار التشخيصي الواسع النطاق لـ «ك
.
200
خبير تقني بمجال الفحوص المخبرية الطبية ، يعملون في المختبر.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news