[ad_1]
المصدر: واشنطن _ فرانس برس
توقّع الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأحد أنّ لقاح فيروس كورونا المستجدّ سيكون متاحاً بحلول نهاية عام 2020.
.
أضاف “الأطباء سيقولون: يجب أن لا تقول هذا. أنا أقول ما أعتقده”. وتابع “نحن ندفع بشدة (…) أظن أن العديد من المجموعات (الصيدلانية) باتت قريبة جدا”.
وردا على سؤال عما سيكون عليه رد فعله إذا ما اكتشفت دولة أخرى لقاحا قبل الولايات المتحدة, أجاب ترمب “لا أبالي. أريد فقط الحصول على لقاح ناجح. إذا كانت دولة أخرى هي التي ستجد اللقاح سأرفع قبعتي”.
وعبر الرئيس الأميركي عن رغبته في السماح باستئناف أنشطة البلاد بطريقة حذرة ولكن “في أسرع ما يكون” مبديا في الوقت نفسه تفاؤلا حيال الآفاق الاقتصادية ومتوقعا أن تكون سنة 2021 “مذهلة”.
كما دافع ترمب مجددا عن قراراته منذ بداية الوباء وقال “أعتقد أننا أنقذنا ملايين الأرواح”.
وأشار أيضا إلى أنه سيدفع باتجاه إعادة فتح المدارس والجامعات في أيلول / سبتمبر.
وأكد مدير مختبر جلعاد الأميركي الأحد أن واشنطن لن تعوق تصدير عقار رمديسيفير الذي سرّع شفاء مصابين بكوف
وضع حرج خلال تجربة سريرية واسعة.
وقال دانيال أوداي لتلفزيون سي بي إس “أظن أننا في تناغم مع الحكومة الأميركية لخدمة المرضى هنا في الولاية
وكذلك المرضى “في الدول الأخرى حول العالم”.
وحين سألته صحافية عن إمكانية تصديره, أجاب “نعم. صدرنا آلاف الجرعات لإجراء تجارب سريرية” خاصة ضمن البرامج التي تتيح استعمال أدوية لا تحظى بعد بمصادقة رسمية.
ومنحت إدارة الأغذية والدواء الأميركية موافقتها الجمعة لاستعمال رمديسيفير في الحالات الطارئة. ويتيح ذلك استعمال العقار في حالات المصابين بكوفيد -19 الذين يعانون وضعا حرجا ،ن يكونوا جزءا من بر
[ad_2]